Al Azhar University

Ali Ahmed

جامعه الازهر هيا من اقدم الجامعات فى تاريخ العرب وانا واحد من الناس اللى بيفخرو ان فى مصر مثل هذه الجامعه العريقه وهيا الموسسه الدينيه العلميه فى الشرق الاوسط باكمله واللى عايز حاجه فى تاريخ الاسلام بيرجع الى الازهر الشريف وهذه الجامعه تضم كبير من الاساتذه المحترمه ذو العلم والثقافه الدينيه العاليه وتضم ايضا الكثير من العلماء والفقهاء فى الدين وتخرج منها كبير مشايخ مصر والامه العربيه باكملها وكمان باقى الدول الصديقه الاجنيه المسلمه مثل اندونيسيا وافغانستان والصين وماليزيا وبعض من الدول الاجنبيه المسلمه مثل تركيا لكى يتعلموا امور الدين الاسلامي ويتعلمو ايضا اللغه العربيه

Ahmed Elhemaly

جامعة الأزهر هي المؤسسة الدينية العلمية الإسلامية العالمية الأكبر في العالم وثاني جامعة أنشأت في العالم بعد جامعة القرويين وبصفتى احد طلاب جامعة الازهر فلى كل الشرف والفخر بالانتماء لمثل هذه المؤسسة العظيمة هذه المؤسسة التى خرجت لنا علماء افاضل امثال فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى وفضيلة الدكتور احمد الطيب شيخ الازهر الحالى وغيرهم الكثير والكثير من علمائنا الافاضل كما ان جامعة الازهر تحاول مواكبة التطور والتغير من حولها وخير دليل على ذلك موقعها الرسمى على الانترنت والذى من خلاله يعرف الطلاب نتائج تنسيق القبول فى الجامعة بالاضافة الى نتائج الكليات المختلفة وغير ذلك من الخدمات المميزة الاخرى.

Nehal Mohy

Al-Azhar University concerns itself with the religious syllabus, which pays special attention to the Quran sciences and traditions of the Prophet Muhammad, on the one hand, while on the other hand the university teaches all the modern fields of science. Thus, the university has not only fulfilled its obligations in these two fields of study but also fulfilled its obligations towards the Arabic language, which is the language of the Quran. New colleges of applied sciences, such as the faculties of Medicine and Engineering, were introduced to Al-Azhar University. These newly introduced faculties are not duplicates of their counterparts in other universities because they combine the empirical sciences with the religious sciences. Alongside the Egyptian students who are studying at Al-Azhar university, there are also many other students from various Islamic and European countries. These foreign Muslim students have exactly the same rights as the Egyptian students.